كيف تنجح في مشروعك الصغير

كيف تنجح في مشروعك الصغير


من اللازم لأي فرد يملك مشروع ضئيل ان يحاول أن تعديل ذلك المشروع وتنميته بإتباع الأساليب الجديدة وتنقيح مستوى الانتاج في الشغل وموائمة التقدم المتسارع طول الوقتً في مختلف الساحات حتى يبلغ الى ارباح مرضية وانتشار واسع وتحقيق جدارة عالية. وفي ميدان تحديث المشروعات الضئيلة يلزم ان يتخذ المشروع منحنياً تصاعدياً منذ بدايته والعمل على تحديثه بكافة الاساليب الممكنة والاستعانة بالخبرات الفائتة في ميدان المشروع والاستفادة منها وأيضاً البحث الدائم سواء من الانترنت او الكتب والمجلات التي يمكن ان يكون بها تجارب مشابهة وتمت بنجاح على اكمل وجه.

الشغل على تنوع مصادر الدخل المخصص بالمشروع

ويعني هذا فتح آفاق تفكير صاحب المشروع والإتساع في المشروع المخصص به عن طريق تقديم خدمات اخرى خاصة بمجال المشروع ومثال علي هذا في المشروعات الضئيلة اذا كنت صاحب مؤسسة برمجيات من المحتمل الاعلان عن كورسات بأثمان معقولة للزبائن وهكذا يتفاوت النشاط داخل المشروع.

السعي للتعاقد مع جهات رسمية

لأصحاب المشروعات الضئيلة اذا تم التعاقد مع اي ناحية رسمية في ميدان اختصاص شركتك فإن هذا يحاول أن تدعيم الثقة بمشروعك لما هو متعارف عليه بين الناس بالثقة في اي ميدان يحتوي التداول مع الجهات الرسمية.

الشغل على التواجد على منصات التواصل الالكترونية

يلزم ان يحاول أن اصحاب المشروعات الضئيلة في التواجد على نحو دائم لكيان مشروعهم على الانترنت لأنه ميدان واسع ومرئي من اكبر مجموعة من الناس في جميع موضع ويعمل على تيسير الاتصال وهذا عن طريق عمل موقع اليكتروني للمشروع على الانترنت وأيضاً التواجد على منصات التواصل الالكترونية مثل فيسبوك وتويتر وغيرها.

الشغل على انشاء فرع آخر للمشروع

يلزم التطلع الدائم للتطوير والتمدد في كمية المشروع ومن الممكن القيام بخطوة انشاء فرع آخر للمشروع في تدبير طويلة النطاق مثلاً مع الوقت ولكن يلزم وضعها في الاعتبار نظراً لأهمية ذلك الفقرة ولكن يبقى بعذ النقاط المهمة التي يلزم وضعها في الاعتبار مثل :

– اختيار الموضع الذي يمكن ان يتم إقامة عليه الفرع الآخر من حيث نطاق حاجة الموضع وشريحة الزبائن به للمنتج او الخدمة المقدمة من هذة المشروعات الضئيلة.
– وجوب دراسة امكانية حماية وحفظ الحد الاقل مستوى من الارباح التي يتم تحقيقها او انه سيتأثر المشروع بتكاليف الفرع الآخر .

– التحقق من وجود نسق اداري قوي وتماسك بتلك المشروعات الضئيلة وهذا للعمل على النجاح بيم الفرعين وادارتهم على نحو جيد.

– وجود تدبير محكمة للتعامل مع ذلك التمدد وادارته بطرق مؤكدة ومربحة.

الشغل على الاتحاد مع الآخر

حيث انه من الجائز التعاقد مع مشروع اخر من المشروعات الضئيلة الناجحة ذات الثقة لتقديم منتج او خدمة مشتركة تجذب الزبائن اكثر وتعمل على مبالغة الربح.

وضع أساليب الدمج في الاعتبار

يتم عمل ذلك الأسلوب على النطاق الطويل لوجود المشروعات الضئيلة عقب فوزها وثقة الزبائن بها واحياناً اخرى يكون لبناء كوبري ثقة بين المشروع والناس ويحدث من خلال شراء مؤسسة مختصة في منتج او خدمة تنهي المشروع وتزيد ارباحه ومثال على هذا شراء مؤسسة فيسبوك لشركة واتساب ودمجهما ونجاح تلك التجربة.

الشغل على تكليف الخبرات ذات الباع الطويل في ميدان عمل المشروعات الضئيلة


تواجد اشخاص على خبرة ودراية بالمجال يعزز من انتاجيته وكفاءته ويزيد من أرباحه على النطاق الطويل وهذا لأنهم يفهمون أسلوب إدارة ذلك الميدان .

التمرين الدائم للعاملين

ميدان الشغل والسوق يمتاز بالتطور السريع وبه جديداً يومياً فمن المحتمل الشغل على نفع المستوظفين العاملين بأحد المشروعات الضئيلة  وعمل دورات تدريبية على أساليب تكنولوجيا حديثة الأمر الذي يعزز كفاءتهم ويجعل الشغل سلس على اكمل وجه.

التسويق للمشروع على نحو جيد

يعمل وجود الخبرة في ميدان التسويق تحديداً على انجاح المشروعات الضئيلة على نحو جيد حيث ان التسويق هو لغة العصر وكم من مشروعات نجحت من لا شيء نتيجة لـ التسويق الجيد لها.


وجوب الاتصال مع الزبائن المتعاملين مع المشروعات الضئيلة

يعمل الاتصال مع الزبائن على خلق الثقة المستدامة بينهم وبين المشروع ومن الممكن هذا بواسطة عمل خط اتصال مباشر لتلقي اتصالات الزبائن او الاتصال من خلال المراسلات او الانترنت ومعرفة شكاواهم والعمل على حلها ومعرفة ما يرغبون في استمراره وتنميته وتطويره .
google-playkhamsatmostaqltradent