كيف تختار مشروع سهل للربح منه
هل تساءلت سابقًا عن علة غياب إقبالٍ كافٍ على مشروعك الناشئ؟ رُبّما جمعت الأسباب التي تتوقّعُ وجودها كعواملٍ في هذه المتشكلة وحللتها شيئًا فشيئًا، لكِنّك لا زلت تلاحظُ تواجد متشكلةٍ ما تُسبِّب تدنّي إقبال المشجعين المستهدف على مُنتجك أو خدمتك، حين تصلُ إلى تلك المرحلة، بعد أن طبّقت كُلّ إرشادات أهل الخبرة وراجعت كُلّ تفاصيل مشروعك ولم تجد حلًّا حتى الآن لتجميل المشروع، فإنّ ذاك يدلُّ إلى أنّ البساطةَ هي التي كان ينقُص مشروعك.
العالمُ يتطوّرُ يومًا يوم بعد غد، الحياةُ تتفاقم في التعقيد، وفي دامّ هذه المجريات الفورية تجِدُ المستهلك أو المستعمل حائرًا في مقابلة منطقة جبليةٍ جسيمٍ من الخدمات والسلع التجاريّة التي تعرِضُ لهُ منافعها وفوائدها، وحين تتساوى هذه المزايا والفوائد بين هذه الشركات والمشروعات، سيجِدُ المستخدمُ أسلوبً واحدةً لإقصاء قليل من هذه الشركات والأعمال التجارية من دائرة اختياره: البساطة.
المستخدمُ ذلك النهار لا يضجرِكُ الزمان الكافي ليُحدِّد أمثل مشروعٍ ليتعاملَ بصحبته، ومن الواضح بمعرفة ذاك أنّ المشاريع المُعقّدةَ التي لن يتمكّن من فهمها بيسر ستُقصى أوّلًا من ماراثون الاختيار، إلى أن لو قد كانت هذه الأعمال التجاريةُ بالغة التميّزِ والتميز، المستهلك ذاك النهار لا يفاضلُ وفق الأجودِ بالضرورة، بل وفق عوامل متنوّعةً أُخرى، والبساطةُ هي واحد منُ أهمِّها.
تبسيط المشروع لا يكون من جهةٍ واحدةٍ فيه ليس إلا، بل من جهاتٍ وجوانب متعدّدة، وربما لا ينقُصك إلّا أحدها، أو قد تنقصك جميعًا، تأكّد من جوانب البساطة اللاحقة وقارنها مع مشروعك، هل مشروعك متواضعٌ بصدد لجميعِّ جانبٍ من جوانب البساطة؟
يُمكن لك أن تمثل تبسيط التخطيط أوّل ناحيةٍ يجربهُ المستهلكُ طوال اختيار المشروع الملائم له، فالتصميم هو الشيء الملموس والمرئيّ الأوّل ظهورًا -وأحيانًا المنفرد- بشأن لأغلب المشاريع، أوّلُ ما يبصره المستخدم هو إستراتيجيةُ موقعك الإلكتروني، أو إعدادُ هويّتك التجاريّة أو إعداد مغلّفات منتجاتك، أيما كان ما سيراه فإنّ هذا العنصر المرئيّ هو أوّلُ ما سيحكُمُ المستخدِمُ به على مشروعك غالبًا، ومن هنا تنبُعُ بساطته.
على تصاميم ما تقدّمه أن تتّسم بالبساطةِ والتقليليّة، أن لا تستعمل ألوانًا أو خطوطًا عديدة، وأن تبدو هادئةً باتجاه النظرِ إليها، غالبًا ما يُفكِّرُ ذو المشروع أو المصمِّم بإبهار المستهلك بصريًّا فيميلان إلى تزايد المركبات من ألوانٍ أو خطوطٍ أو صورٍ أو أشكال، فيما أنّ الراحة والاسترخاء طوال التخطيط هما ما سيحقِّقان هذا الإبهار.
ابحث عن خدمات تخطيط تتمتاز بالبساطة والقيمة الاقتصادية، اعمل برفقتهُ على إعداد بضائعِك وتحفيزّهُ باستمرارٍ على تبسيط التخطيط مقدار الإمكان.
لماذا يستخدِمُ المستخدِمُ خدمتك؟ لأنّ عنده هدفًا يتطلبُ إلى تحقيقه، ويُفترضُ بك أن تُحقِّقَ لهُ هذا الهدف، من المحتمل أن يكونُ هدف المستخدم هو التواصل مع عائلتِه وأصدقائه في شبكة تواصلٍ اجتماعيّة، أو نشر مقالاتٍ متخصِّصة في منصّة عرَض، أو مشاهدة محتوًى مرئيّ ترفيهيّ في موقعٍ للمحتوى المرئيّ.
أيا كان كان هدفُ المستخدِم، عليك أن توحي لهُ بسهولة هدفه، وسهولةِ تحقيقه، فحين يحسُ المستعمل أنّ ما يود فيُه متواضع سيشعرُ المستعملُ فوراً بأنّ القيام بهدفه لديك سلسٌ أيضًا، حين تُعرِّفُ المستخدم بما يمكن لهُ تصرفُه باستخدام خدمتك أو بالتعامل مع مشروعك احرص على شرح بساطة هدف المستخدم وأنّ ما يحتاجُ لفعلِه ليس بهذه الصعوبةِ أو التعقيد.
الوظيفةُ في مشروعك هي أساسُ المشروع، ما يُمكِنُ لمشروعك تقديمُه، الحرفة هي واحد منُ الأسباب الأساسيّة لشراء المستعمل خدماتك، لو كُنت تُقدِّم مشروعَ جهاز محمولٍ ذكيٍّ عاجل فإنّ وظيفة مشروعك هي سرعةُ التليفون، ذاك هو الذي يتميّزُ به مشروعك وما يشتريه الناسُ منك.
لا احتياج لتعقيد الوظيفة التي تُقدِّمُها، سيسعدُ المستخدِمُ -ويشتري لذا- حين يجِدُ أنّك تُقدِّم بقالةًا مُتختصِّصًا بالألبسةِ الرجاليّة من أن يجِد أنّك تبيعُهُ ألبسةً شتويّةً وصيفيّة رجاليّةً ونسائيّة للكبار والصغار وبأسعار متنوِّعة، فالمتجرُ المتخصّص يدلُّ المستخدِم على براعة ما تُقدِّمُه، في حين أنّ المتجر الـ2 المتنوِّع يدلُّ على عدم قدرتِك على ترقية إجادة وأصالة منتجاتك بسبب توزّع تركيزك على منتجاتٍ متنوِّعة.
تأكّد من أن لا يُشتمبَ تبسيطُ الوظيفة تقليل الفوائِد، نهض المُصمِّم Maciek Blaźniak بتصميم آلة تصويرٍ متواضعةٍ وتقليليّة Minimal باسم Less One، لا تقوم هذه الآلةُ بشيءٍ سوى إتخاذ الصور، وجهة نظرُ هذا المشروع جيِّدة، لأنّها بسّطت الوظيفة، لكِنّ هذا لا يعني أنّ على هذه الآلة أن تكون ذات مواصفاتٍ سيّئةٍ في التصوير، على تبسيط الشغل أن لا يتناقض مع تحسين المزايا والمواصفات.
تبسيط الشريحة المستهدفة.
من تستهدِفُ بمشروعك؟ الشريحةُ المستهدفة هي مواصفات الأشخاص الذين تودُ بأن يشتروا خدماتَك أكثرَ من غيرِهم، رُبّما تستهدِفُ الشباب، أو تستهدِفُ الإناث، أو تستهدِفُ بدقّةٍ أكبر كأن تستهدِف ذوي الأعمار العشرينيّة الذين يعيشون في منطقتك ويحبّون الألعاب الإلكترونيّة، المُهمُّ طوال تحديد شريحتك المستهدفة هو أن تُبسِّط هذه الشريحة.
تبسيطُ شريحتك المُستهدفة يحصلُ باختيار شريحةٍ أكثر مُناسبةً لمشروعِك، عمِلتُ مرّةً في مشروعٍ لتصميم موقعٍ إلكترونيّ يُسهِّل تشطيب المُهِمّات، قد كانت الشريحةُ المستهدفةُ في البدءِ هي رجالُ الأعمال أو ذوي الأعمالِ الوفيرة، لكِنّنا في أعقاب إعادة التفكير في إمكانيّةِ تبسيط الشريحة المُستهدفة وصلنا على أنّ الأفضل لنا هو استهدافُ شريحةٍ أبسط، غيّرنا مسار المشروع وبدأنا باستهداف ذوي الأعمال القليلة التي يصعبُ الإهتمامُ في إنهائها كالمستقلّين والطُلّاب، هذا ليس تعميمًا للشريحة المستهدفة، هذا تبسيط، إستردادُ تفكيرٍ فيمن يجِبُ أن نستهدِفهُم.
منظورُ مشروعِك هي أساسُه وعلةُ تواجدِه، لكن هل فكّرت في إمكانيّةِ كونِها غير مُناسبةٍ منبعًا؟ في المثال السابِق فيما يتعلق مشروع الموقِع الإلكترونيّ، توصّلنا أثناء مُناقشةِ الأفكار حتّىّ موقِعًا إلكترونيًّا لهذا الهدف سيكونُ أعقدَ وأكبرَ مِمّا يتطلبُهُ المستخدِم، لذلك حوّلنا الفكرة إلى إضافةٍ إلكترونيّةٍ متواضعة، لن يحتاج المُستخدِمُ إلى أكثرِ منها.
أدريُ أنّ تبسيط وجهة نظرِ مشروعِك مسعىٌ مؤلِمة، خصوصًا إن بنيت على الفكرةِ السابِقة وسيطرِلت بجهد، تذكّر أنّ تجربتك السابقة هذه على الرغم من ذلك ستكون عونً في الفكرة المُبسّطةِ الجديدة، تبسيطُ الفكرةِ لن يضطرّكَ بالضرورةِ إلى إسترداد فعل الجهد المنصرم، فمع تبسيط الفكرة ستتبسّطُ المهامُّ والأعمالُ أيضًا.
لماذا عليك البداية في تبسيط مشروعك؟
العالمُ يتطوّرُ يومًا يوم بعد غد، الحياةُ تتفاقم في التعقيد، وفي دامّ هذه المجريات الفورية تجِدُ المستهلك أو المستعمل حائرًا في مقابلة منطقة جبليةٍ جسيمٍ من الخدمات والسلع التجاريّة التي تعرِضُ لهُ منافعها وفوائدها، وحين تتساوى هذه المزايا والفوائد بين هذه الشركات والمشروعات، سيجِدُ المستخدمُ أسلوبً واحدةً لإقصاء قليل من هذه الشركات والأعمال التجارية من دائرة اختياره: البساطة.
المستخدمُ ذلك النهار لا يضجرِكُ الزمان الكافي ليُحدِّد أمثل مشروعٍ ليتعاملَ بصحبته، ومن الواضح بمعرفة ذاك أنّ المشاريع المُعقّدةَ التي لن يتمكّن من فهمها بيسر ستُقصى أوّلًا من ماراثون الاختيار، إلى أن لو قد كانت هذه الأعمال التجاريةُ بالغة التميّزِ والتميز، المستهلك ذاك النهار لا يفاضلُ وفق الأجودِ بالضرورة، بل وفق عوامل متنوّعةً أُخرى، والبساطةُ هي واحد منُ أهمِّها.
تبسيط المشروع لا يكون من جهةٍ واحدةٍ فيه ليس إلا، بل من جهاتٍ وجوانب متعدّدة، وربما لا ينقُصك إلّا أحدها، أو قد تنقصك جميعًا، تأكّد من جوانب البساطة اللاحقة وقارنها مع مشروعك، هل مشروعك متواضعٌ بصدد لجميعِّ جانبٍ من جوانب البساطة؟
تبسيط التخطيط.
يُمكن لك أن تمثل تبسيط التخطيط أوّل ناحيةٍ يجربهُ المستهلكُ طوال اختيار المشروع الملائم له، فالتصميم هو الشيء الملموس والمرئيّ الأوّل ظهورًا -وأحيانًا المنفرد- بشأن لأغلب المشاريع، أوّلُ ما يبصره المستخدم هو إستراتيجيةُ موقعك الإلكتروني، أو إعدادُ هويّتك التجاريّة أو إعداد مغلّفات منتجاتك، أيما كان ما سيراه فإنّ هذا العنصر المرئيّ هو أوّلُ ما سيحكُمُ المستخدِمُ به على مشروعك غالبًا، ومن هنا تنبُعُ بساطته.
على تصاميم ما تقدّمه أن تتّسم بالبساطةِ والتقليليّة، أن لا تستعمل ألوانًا أو خطوطًا عديدة، وأن تبدو هادئةً باتجاه النظرِ إليها، غالبًا ما يُفكِّرُ ذو المشروع أو المصمِّم بإبهار المستهلك بصريًّا فيميلان إلى تزايد المركبات من ألوانٍ أو خطوطٍ أو صورٍ أو أشكال، فيما أنّ الراحة والاسترخاء طوال التخطيط هما ما سيحقِّقان هذا الإبهار.
ابحث عن خدمات تخطيط تتمتاز بالبساطة والقيمة الاقتصادية، اعمل برفقتهُ على إعداد بضائعِك وتحفيزّهُ باستمرارٍ على تبسيط التخطيط مقدار الإمكان.
تبسيط الهدف.
لماذا يستخدِمُ المستخدِمُ خدمتك؟ لأنّ عنده هدفًا يتطلبُ إلى تحقيقه، ويُفترضُ بك أن تُحقِّقَ لهُ هذا الهدف، من المحتمل أن يكونُ هدف المستخدم هو التواصل مع عائلتِه وأصدقائه في شبكة تواصلٍ اجتماعيّة، أو نشر مقالاتٍ متخصِّصة في منصّة عرَض، أو مشاهدة محتوًى مرئيّ ترفيهيّ في موقعٍ للمحتوى المرئيّ.
أيا كان كان هدفُ المستخدِم، عليك أن توحي لهُ بسهولة هدفه، وسهولةِ تحقيقه، فحين يحسُ المستعمل أنّ ما يود فيُه متواضع سيشعرُ المستعملُ فوراً بأنّ القيام بهدفه لديك سلسٌ أيضًا، حين تُعرِّفُ المستخدم بما يمكن لهُ تصرفُه باستخدام خدمتك أو بالتعامل مع مشروعك احرص على شرح بساطة هدف المستخدم وأنّ ما يحتاجُ لفعلِه ليس بهذه الصعوبةِ أو التعقيد.
تبسيط الوظيفة.
الوظيفةُ في مشروعك هي أساسُ المشروع، ما يُمكِنُ لمشروعك تقديمُه، الحرفة هي واحد منُ الأسباب الأساسيّة لشراء المستعمل خدماتك، لو كُنت تُقدِّم مشروعَ جهاز محمولٍ ذكيٍّ عاجل فإنّ وظيفة مشروعك هي سرعةُ التليفون، ذاك هو الذي يتميّزُ به مشروعك وما يشتريه الناسُ منك.
لا احتياج لتعقيد الوظيفة التي تُقدِّمُها، سيسعدُ المستخدِمُ -ويشتري لذا- حين يجِدُ أنّك تُقدِّم بقالةًا مُتختصِّصًا بالألبسةِ الرجاليّة من أن يجِد أنّك تبيعُهُ ألبسةً شتويّةً وصيفيّة رجاليّةً ونسائيّة للكبار والصغار وبأسعار متنوِّعة، فالمتجرُ المتخصّص يدلُّ المستخدِم على براعة ما تُقدِّمُه، في حين أنّ المتجر الـ2 المتنوِّع يدلُّ على عدم قدرتِك على ترقية إجادة وأصالة منتجاتك بسبب توزّع تركيزك على منتجاتٍ متنوِّعة.
تأكّد من أن لا يُشتمبَ تبسيطُ الوظيفة تقليل الفوائِد، نهض المُصمِّم Maciek Blaźniak بتصميم آلة تصويرٍ متواضعةٍ وتقليليّة Minimal باسم Less One، لا تقوم هذه الآلةُ بشيءٍ سوى إتخاذ الصور، وجهة نظرُ هذا المشروع جيِّدة، لأنّها بسّطت الوظيفة، لكِنّ هذا لا يعني أنّ على هذه الآلة أن تكون ذات مواصفاتٍ سيّئةٍ في التصوير، على تبسيط الشغل أن لا يتناقض مع تحسين المزايا والمواصفات.
آلة تصوير متواضعة
تبسيط الشريحة المستهدفة.
من تستهدِفُ بمشروعك؟ الشريحةُ المستهدفة هي مواصفات الأشخاص الذين تودُ بأن يشتروا خدماتَك أكثرَ من غيرِهم، رُبّما تستهدِفُ الشباب، أو تستهدِفُ الإناث، أو تستهدِفُ بدقّةٍ أكبر كأن تستهدِف ذوي الأعمار العشرينيّة الذين يعيشون في منطقتك ويحبّون الألعاب الإلكترونيّة، المُهمُّ طوال تحديد شريحتك المستهدفة هو أن تُبسِّط هذه الشريحة.
تبسيطُ شريحتك المُستهدفة يحصلُ باختيار شريحةٍ أكثر مُناسبةً لمشروعِك، عمِلتُ مرّةً في مشروعٍ لتصميم موقعٍ إلكترونيّ يُسهِّل تشطيب المُهِمّات، قد كانت الشريحةُ المستهدفةُ في البدءِ هي رجالُ الأعمال أو ذوي الأعمالِ الوفيرة، لكِنّنا في أعقاب إعادة التفكير في إمكانيّةِ تبسيط الشريحة المُستهدفة وصلنا على أنّ الأفضل لنا هو استهدافُ شريحةٍ أبسط، غيّرنا مسار المشروع وبدأنا باستهداف ذوي الأعمال القليلة التي يصعبُ الإهتمامُ في إنهائها كالمستقلّين والطُلّاب، هذا ليس تعميمًا للشريحة المستهدفة، هذا تبسيط، إستردادُ تفكيرٍ فيمن يجِبُ أن نستهدِفهُم.
تبسيط الفكرة.
منظورُ مشروعِك هي أساسُه وعلةُ تواجدِه، لكن هل فكّرت في إمكانيّةِ كونِها غير مُناسبةٍ منبعًا؟ في المثال السابِق فيما يتعلق مشروع الموقِع الإلكترونيّ، توصّلنا أثناء مُناقشةِ الأفكار حتّىّ موقِعًا إلكترونيًّا لهذا الهدف سيكونُ أعقدَ وأكبرَ مِمّا يتطلبُهُ المستخدِم، لذلك حوّلنا الفكرة إلى إضافةٍ إلكترونيّةٍ متواضعة، لن يحتاج المُستخدِمُ إلى أكثرِ منها.
أدريُ أنّ تبسيط وجهة نظرِ مشروعِك مسعىٌ مؤلِمة، خصوصًا إن بنيت على الفكرةِ السابِقة وسيطرِلت بجهد، تذكّر أنّ تجربتك السابقة هذه على الرغم من ذلك ستكون عونً في الفكرة المُبسّطةِ الجديدة، تبسيطُ الفكرةِ لن يضطرّكَ بالضرورةِ إلى إسترداد فعل الجهد المنصرم، فمع تبسيط الفكرة ستتبسّطُ المهامُّ والأعمالُ أيضًا.