كيف تكون مدير ناجح ومحبوب
تعد مصلحة الدهر بكيفية جيدة فرد من أكبر التحديات التي تواجه الموظفين المستقلين. ويعد تحقيق أعلى معدل من وقت العمل وموازنة الزمن الشخصي والعائلي من الاعتبارات الضرورية.
في حين يجيء نظرة عامة على الكمية الوفيرة من أبرز إرشادات هيئة الدهر، وأيضاً قليل من الأدوات التي يمكن له الموظفون المستقلون استخدامها للدفاع عن وحفظ التنظيم والفاعلية.
تحديد منشئ التشتت والتخلص منها
تتوقف الموضوعات المختصة التي تعترض إنتاجيتك على العادات الشخصية. ومع ذلك، تتمثل مناشئ التشتت المنتشرة عن الموظفين المستقلين في مواقع الاتصال الاجتماعي والتليفونات القابلة للحمل ومقاطع الفيديو ومنصات الرسائل.
يكمن التحدي في أن كل منبع منها قد يأخذ دورا في إنجاز المجهود المستقل واستكماله. وبالتالي، يجب عليك معرفة أسلوب وكيفية الاستفادة منها في الجهد مع القضاء على تشتيتها للانتباه. صوب متابعة المهام، أوقف تشغيل تنبيهات جهاز المحمول الخلوي واتركه بعيدًا عنك حتى تنتهي من عملك. وبالمثل، تجنب تصفح موقع أو تطبيق وسائل تتواصل اجتماعي أثناء عملية الإنتاج.
يبدأ تجنب مناشئ التشتت هذه على يد شُكر ما يعترض طريقك بجميع صدق. وبعد ذاك، حدد طريقة استبعاد وقت العمل المجدول فيما تتخلص من هذه المشكلات.
متابعة قوائم المهام والوقت المخصص
لإدارة الزمن، فإنك تحتاج إلى تكوين وجهة نظر عن مقدار الزمن لإنجاز مهام عمل معينة. احتفظ بمخطط منظم أو قائمة مهام لتسجيل الأعمال التجارية والأنشطة. واحرص على تسجيل الدهر المستغرق بينما تستكمل المهام. تسمح لك سجلات الزمان المقارنة بين الأعمال التجارية لتحديد ما إذا كنت تعمل على صوب سليم أم لا. مثلما تجيز لك البحث عن المهام ذات النتاج المالي غير المجدي بصدد إلى الزمان الذي قضيته في تنفيذها.
يحتسب Time Doctor أداة مفيدة لتعقب الدهر الذي تقضيه في متباين الجهود. إذ تساندك هذه الكيفية في استحداث تقارير بصدد الدهر المستغرق في المهام. مثلما أنها تعاونك على صبر المسؤولية عن طريق تسجيل وقت زيارة مواقع الاتصال الاجتماعي، وغيرها من القنوات، للوقوف على حقيقة أنك تقوم بذلك كجزء من أساسية المجهود.
الحصول على مدد استراحة مخططة
إذا لم تكن لديك مخطط للاستراحة، فإنك تميل إلى أخذها صعود عن المعتاد لفترات أطول المسألة الذي تحتاجه. ولذلك، يلزم وحط جدول مواعيد مواقيت زمني لفترات استراحة قصيرة متقطعة طوال يوم المجهود.
تتمثل إحدى الإستراتيجيات الشائعة في تحديد الفترة التي يستغرقها إكمال إحدى المهام أو إكمال جزء من جوهرية. إذا استغرق الأمر ثلث ساعة مثلاً، فيمكنك تحديد ثلث ساعة من وقت الجهد يليهًا باستراحة مدتها خمس دقائق. وينطبق المبدأ ذاته إذا كانت الهامة، أو جزء من أساسية، يتطلب نصف ساعة. ولذلك تتضمن كل دورة عمل وقتًا مخصصًا للعمل وفترة محددة للراحة.
لا أقر الجهد غير المجدي
لا شك أن “قبول” كل مشروع يأتي إليك يحتسب قضىًا مغريًا. إلا أن قد ينتهي بك الموضوع إلى إضاعة العدد الكبير من الدهر والجهد في مهام غير مجزية. وإذا قبلتها، فهذا يقلل من وقتك المتاح للاستحواذ على مهام أحسن واستكمالها. مثلما أنه يستنزف طاقتك وحماسك للعمل المستقل. ولذلك ، فإننا ننصحك بعدم رضى المشاريع غير المجزية.